٥٠- سورة ق
١- ق [١] : مجازها مجاز سائر حروف الهجاء في أوائل السور. ويقال:
ق: جبل من زبرجد أخضر محيط بالأرض.
٢- مَرِيجٍ [٥] : مختلط.
٣- ما لَها مِنْ فُرُوجٍ [٦] : أي فتوق وشقوق.
٤- حَبَّ الْحَصِيدِ [٩] : أراد الحبّ الحصيد، وهو مما أضيف إلى نفسه لاختلاف اللّفظين (زه) لأنه من باب إضافة الموصوف إلى صفته. وهو جائز عند الكوفيّين مؤوّل عند البصريّين.
٥- باسِقاتٍ [١٠] : طويلات عجيبة الخلق، وقيل: حوامل من قولهم:
أبسقت الشاة، إذا حملت.
٦- نَضِيدٌ [١٠] : منضود.
٧- حَبْلِ الْوَرِيدِ [١٦] الحبل: هو الوريد، أضيف إلى نفسه لاختلاف لفظي اسميه. والوريدان: عرقان بين الأوداج وبين اللّبّتين. وتزعم العرب أنهما من الوتين، والوتين: عرق مستبطن من الصّلب أبيض غليظ كأنه قصبة معلّق بالقلب يسقي كلّ عرق في الإنسان. ويقال لمعلّق القلب من الوتين النّياط، وسمّي نياطا لتعلّقه بالقلب وسمي الوريد وريدا لأن الرّوح ترده (زه).
٨- قَعِيدٌ [١٧] : قاعد أي جالس. وقيل: قعيد: رصيد رقيب.
٩- عَتِيدٌ [١٨] العتيد: الحاضر.
١٠- سَكْرَةُ الْمَوْتِ [١٩] : اختلاط العقل لشدّة الموت.
١١- أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ [٢٤] : قيل الخطاب لمالك وحده. والعرب تأمر الواحد والجمع، كما تأمر الاثنين، وذلك أن الرجل أدنى أعوانه في إبله وغنمه اثنان.