سورة الإخلاص «١».
٢- الصَّمَدُ: السّيد الذي قد انتهى سودده، لأن الناس يصمدونه في حوائجهم. قال الشاعر:
خذها حذيف فأنت السّيد الصّمد وقال عكرمة «٢» ومجاهد: هو الذي لا جوف له.
وهو- على هذا التفسير- كأن الدال فيه مبدلة من تار. و «المصمت» من هذا.
٤- كُفُواً: مثلا.
(١) هي مكية عند ابن مسعود ومدنية عند قتادة.
(٢) هو مولى ابن عباس، أحد فقهاء مكة من التابعين الأعلام أصله من البربر وهب لإبن عباس فاجتهد في تعليمه ورحل إلى مصر وخراسان واليمن وأصبهان والمغرب وغيرهما، وكانت الأمراء تكرمه واذن له مولاه بالفتوى، قيل لسعيد بن جبير: هل تعلم أحدا أعلم منك فقال: عكرمة.
توفي سنة وخمس ومائة للهجرة. (انظر شذرات الذهب ص ١٢٨ ج ١). [.....]
(٢) هو مولى ابن عباس، أحد فقهاء مكة من التابعين الأعلام أصله من البربر وهب لإبن عباس فاجتهد في تعليمه ورحل إلى مصر وخراسان واليمن وأصبهان والمغرب وغيرهما، وكانت الأمراء تكرمه واذن له مولاه بالفتوى، قيل لسعيد بن جبير: هل تعلم أحدا أعلم منك فقال: عكرمة.
توفي سنة وخمس ومائة للهجرة. (انظر شذرات الذهب ص ١٢٨ ج ١). [.....]