سورة الرحمن عز وجل
﴿علمه البيان﴾ تام. وقيل: كاف ﴿يسجدان﴾ تام.
و ﴿الميزان﴾ كاف.
﴿ولا تخسروا الميزان﴾ تام. ومثله ﴿والريحان﴾ ومثله ﴿كالفخار﴾ ومثله ﴿من نار﴾ ومثله ﴿ورب المغربين﴾ ومثله ﴿لا يبغيان﴾ ومثله ﴿والمرجان﴾ ومثله ﴿كالأعلام﴾ ومثله ﴿والإكرام﴾ ومثله ﴿في السماوات والأرض﴾ ومثله ﴿في شأن﴾ لمن قرأ ﴿سنفرغ لكم﴾ بالنون. ومن قرأ بالياء لم يتم الوقف [قبله] لاتصاله به وكونه كلاماً واحداً.
(١٤٨) حدثنا ابن فراس قال: حدثنا محمد قال: [حدثنا سعيد قال] : حدثنا سفيان عن الأعمش عن أبي راشد عن عبيد بن عمير في قوله ((كل يوم هو في شأن)) قال: من شأنه يصحب مسافراً ويشفي مريضاً ويفك عانياً.
﴿فانفذوا﴾ تام. ﴿بسلطان﴾ كاف.
﴿فلا تنتصران﴾ تام ومثله ﴿وبين حميم آن﴾ ﴿ذواتا أفنان﴾ كاف.
(١٤٩) حدثنا محمد بن أحمد قال: حدثنا ابن الأنباري قال: حدثنا الكديمي قال: حدثنا يحيى بن عمر الليثي قال: حدثنا مسلم بن قتيبة عن عبد الله بن النعمان عن عكرمة في قول الله تبارك وتعالى ((ذواتا أفنان)) قال: ذواتا ظل، وأفنان: أغصان.
﴿ولا جان﴾ تام.
﴿وجنى الجنتين دانٍ﴾ كاف.


الصفحة التالية
Icon