وجعله حالاص من " السلم "، فمعناه: تمنعكم هذه الشرائع من اتباع غيرها.
قوله/: ﴿خُطُوَاتِ الشيطان﴾. أي آثاره.
وقال الضحاك: " هي الخطايا التي يأمر بها ".
قوله: ﴿فَإِن زَلَلْتُمْ﴾. أي أخطأتم. وقيل: ضللتم.
وقال ابن عباس: " هو الشرك ".
والبينات محمد ﷺ والقرآن.
وقوله: ﴿عَزِيزٌ﴾ أي ذو عز لا يمنعه من الانتقام منكم مانع ﴿حَكِيمٌ﴾ فيما يفعله بكم من العقوبة على زللكم بعد إقامة الحجة وظهور البراهين.
قوله: ﴿فِي ظُلَلٍ مِّنَ الغمام والملائكة﴾.
مَن خَفَضَ " الملائكة " عَطَفَ على " ﴿ظُلَلٍ﴾ ".