حنّت إلى نعم الدّهنا فقلت لها | أمّي هلالا على التوفيق |
[الاعراف: ١٤٨]
واختلفوا «٤» في ضمّ الحاء وكسرها من قوله تعالى «٥»:
من حليهم [الأعراف/ ١٤٨].
فقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر وعاصم من حليهم بضم الحاء.
وقرأ حمزة والكسائي: من حليهم بكسر الحاء، وكلّهم شدّد الياء «٦».
الواحد من الحليّ: حلي، وجمعه: حليّ، ومثله: ثدي وثديّ، ومن الواو: حقو وحقيّ قال «٧»:
(١) في (م): الإقصاد.
(٢) في (ط): مثل.
(٣) في (ط): فكذلك.
(٤) في (ط): اختلفوا.
(٥) في (ط): عز وجل.
(٦) انظر السبعة ص ٢٩٤.
(٧) البيت للنابغة الذبياني من قصيدة يعتذر فيها إلى النعمان والسليم: اللديغ
(٢) في (ط): مثل.
(٣) في (ط): فكذلك.
(٤) في (ط): اختلفوا.
(٥) في (ط): عز وجل.
(٦) انظر السبعة ص ٢٩٤.
(٧) البيت للنابغة الذبياني من قصيدة يعتذر فيها إلى النعمان والسليم: اللديغ