سورة القصص
(شيعاً)
فرقاً، أي: فرق بني إسرائيل، فجعلهم خولاً للقبط.
(ونريد أن نمن)
واو الحال، أي: فقصد فرعون أمراً في حال إرادتنا لضده. (وأوحينا إلى أم موسى)
ألهمناها.
وقيل: إنه كان رؤيا منام.
(فإذا خفت عليه)
أي: خفت أن يسمع جيرانك صوته.


الصفحة التالية
Icon