سورة ص
(ذي الذكر)
ذي الشرف.
وقيل: ذكر ما قبله من أحاديث الأمم، وأقاصيص الأنبياء [عليهم] السلام.
وقيل: ذكر ما فيه من جميع أغراض القرآن.
وجواب القسم محذوف، ليذهب فيه القلب إلى كل مذهب، فيكون دليله أغزر وبحره أزخر.
وقيل: جوابه: (كم أهلكنا).


الصفحة التالية
Icon