سورة الزمر
(ألا لله الدين الخالص)
ما لا رياء فيه من الطاعات.
(من دونه أولياء ما نعبدهم).
أي: قالوا: ما [نعبدهم]، فحذف.
(إن الله لا يهدي)
أي: لحجته.
وقيل: لثوابه.
(وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج)
تفسيرها في سورة الأنعام.


الصفحة التالية
Icon