فيطمع الذي في قلبه مرض)
(س ١١٨:) قال تعالى: فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ [الأحزاب: ٣٢] ما معنى قوله تعالى: فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ؟
(ج ١١٨:) قال ابن عباس: هو الفجور والزنى.
واستشهد بقول الأعشى:
حافظ للفرج راض بالتقى | ليس ممن قلبه فيه مرض |
(لازب)
(س ١١٩:) قال تعالى: إِنَّا خَلَقْناهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ [الصافات: ١١] ما معنى قوله تعالى: لازِبٍ؟
(ج ١١٩:) قال ابن عباس: لازب أي ملتزق.
واستشهد بقول النابغة:
فلا تحسبون الخير لا شر بعده | ولا تحسبون الشر ضربة لازب |
(أندادا)
(س ١٢٠:) قال تعالى: وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً [فصلت: ٩] ما معنى قوله تعالى: أَنْداداً؟
(ج ١٢٠:) قال ابن عباس: أندادا أي الأشباه والأمثال.