طلبه والنضال لأجله، وفي كتاب الله العزيز آية كريمة تدعو إلى مناصرة الحق والضرب على يد الظالم الباغي، فما هي الآية؟
(ج ٩٩٦:) قوله تعالى: وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الحجرات: ٩]
(الجهاد حق)
(س ٩٩٧:) شرع الإسلام الجهاد لحماية حقوق الإنسان المسلم ومنع استضعافه والبغي على ذاته وحقوقه، في كتاب الله العزيز آية كريمة بهذا المعنى، فما هي؟
(ج ٩٩٧:) قوله تعالى: وَما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها [النساء: ٧٥]
(الملائكة)
(س ٩٩٨:) الملائكة جند الله، مجندون في طاعة الله، يحملون عرش الرحمن، ويسبحون بحمده سبحانه وتعالى، ويستغفرون للمؤمنين. ورد هذا المعنى في آية كريمة من آيات القرآن الكريم، فما هي؟
(ج ٩٩٨:) قوله تعالى: الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ


الصفحة التالية
Icon