تفسير سورة مريم [١٦ - ٢١]
ذكر الله تعالى قصة مريم حين اعتزلت قومها وتفرغت لعبادة ربها، فجاء رسول ربها يبشرها بغلام كريم، ففزعت من ذلك الرسول الذي يدخل عليها فجأة، فلما هدأت بشرها بغلام زكي، وهو عيسى عليه السلام.


الصفحة التالية
Icon