تفسير سورة العنكبوت [٢٢ - ٢٧]
إن الناس مهما طغوا وتجبروا وبلغوا من العلم فليسوا بمعجزي الله، فإنما أمره بين الكاف والنون، وقد حاور سيدنا إبراهيم عليه السلام قومه بذلك، وبين بطلان وثنيتهم، فأرادوا إحراقه، فأنجاه الله من النار، ونصره على قومه.


الصفحة التالية
Icon