تفسير سورة الأحزاب [٥١ - ٥٢]
مما فضل الله به سيدنا رسول الله ﷺ أن أباح له ترك القسم بين أزواجه، وأن يرجي من يشاء منهن ويؤوي إليه من يشاء، وأما الإماء فهن مباحات له ولأتباعه من غير حد.


الصفحة التالية
Icon