تفسير سورة الزمر [٣٠ - ٣٥]
يأمر الله تعالى عبده محمداً ﷺ أن يخبر الكفار أنه ميت غير مخلد وأنهم ميتون، ثم يكون اللقاء والاختصام يوم القيامة عند الله تعالى، فمن كذب على الله وكذب بكتبه ورسله فمثواه جهنم والذي جاء بالصدق وصدق به فجزاؤه عند ربه جزاء المحسنين.