شكر وتقدير
الشكر لله أولاً وآخراً.. ظاهراً وباطناً.. سراً وعلانية، على ما وفَّقني به من التفرُّغ لخدمة حستابه العزيز من خلال هذا التفسير..
ثم أصل شكري وتقديري إلى أستاذي الفاضل عبد المنعم بشناتي المشرف على رسالتي هذه، فقد كان لي خير عون بعد الله - عز وجل - في توجيهاته وإشاراته اللطيفة فيما يخصُّ رسالتي..
كما أصل شكري وتقديري إلى جامعة الجنان بدءاً بمديرة الجامعة الدكتورة مني حداد ثم لكلِّ العاملين بالجامعة من إداريين وأعضاء هيئة التدريس.
كما لا أنسى من صبرَتْ وتحمَلت عناء عملي وتفرُّغي لهذه الرسالة زوجتي العزيزة أم عبد الله التي احتسبت طوال هذه المدة..
والله أسأل أن يجعل عملي هذا. خالصاً لوجهه الكريم.. والحمدُ لله ربِّ العالمين.
* * *