وأنشد الكسائي:
فلو أنّ الأطِبّا كانُ حولي | وكان مع الأطبّاءِ الأُسَاةُ (١) (٢) |
وقوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ قال عطاء، عن ابن عباس:
= العلماء، ولم يذكر أحد منهم قائله. وذكر الفراء في "معاني القرآن" ١/ ٩١ بيتًا هو:
(١) البيت بلا نسبة في "أسرار العربية" ص ٣١٧، "جواهر الأدب" ص ٢٠٨، وينظر: "الخزانة" ٢/ ٣٨٥. والأُساة: جمع آس، وهو هنا: من يعالج الجرح.
(٢) من "معاني القرآن" للفراء ١/ ٩١.
(٣) ينظر: "تفسير مقاتل" ١/ ١٥٠، وعبارته: استعينوا على طلب الآخرة بالصبر على الفرائض والصلوات في مواقيتها نحو الكعبة، حين عيرتهم اليهود بترك قبلتهم.
(٤) ينظر في الصبر ومعناه وحقيقته: كتاب ابن القيم الماتع: "عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين".
(٥) في (ش): (من).
(٦) في (ش): (عن).
(٧) ينظر: "تفسير الطبري" ٢/ ٣٨.
(٨) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٢٩.
متى تقول خلت من أهلها الدار | كأنهم بجناحي طائر طاروا |
(٢) من "معاني القرآن" للفراء ١/ ٩١.
(٣) ينظر: "تفسير مقاتل" ١/ ١٥٠، وعبارته: استعينوا على طلب الآخرة بالصبر على الفرائض والصلوات في مواقيتها نحو الكعبة، حين عيرتهم اليهود بترك قبلتهم.
(٤) ينظر في الصبر ومعناه وحقيقته: كتاب ابن القيم الماتع: "عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين".
(٥) في (ش): (من).
(٦) في (ش): (عن).
(٧) ينظر: "تفسير الطبري" ٢/ ٣٨.
(٨) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٢٩.