سورة النبأ.
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: نزلت سورة ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (١)﴾ بمكة (١).
* عن عبد الله بن الزبير -رضي الله عنهما-؛ قال: أنزلت: ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (١)﴾ بمكة (٢).
* ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (١) عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (٢)﴾.
* عن الحسن؛ قال: لما بعث النبي - ﷺ -؛ جعلوا يتساءلون بينهم؛ فأنزل الله: ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (١) عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (٢)﴾؛ يعني: الخبر العظيم (٣). [ضعيف]
(١) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٣٨٩) ونسبه لابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٣٨٩) ونسبه لابن مردويه.
(٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٣٠/ ٢): ثنا أبو كريب ثنا وكيع عن مسعر عن محمد بن جحادة عن الحسن.
قلنا: وهذا سند ضعيف؛ لإرساله، ومراسيل الحسن كالريح.
وذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٣٩٠) وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٣٨٩) ونسبه لابن مردويه.
(٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٣٠/ ٢): ثنا أبو كريب ثنا وكيع عن مسعر عن محمد بن جحادة عن الحسن.
قلنا: وهذا سند ضعيف؛ لإرساله، ومراسيل الحسن كالريح.
وذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٣٩٠) وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم.