سورة الفجر.
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: نزلت سورة ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة (١).
* ﴿يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (٢٨)﴾.
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-: أن النبي - ﷺ - قال: "من يشتري بئر رومة نستعذب بها؛ غفر الله له؟ "؛ فاشتراها عثمان، فقال النبي - ﷺ -: "هل لك أن تجعلها سقاية للناس؟ "، قال: نعم؛ فأنزل الله -تعالى- في عثمان: ﴿يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧)﴾ الآية (٢). [ضعيف جداً]
* عن بريدة في قوله -تعالى-: ﴿يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧)﴾؛ قال: نزلت في حمزة (٣).
(١) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٤٩٧) ونسبه لابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي.
وقال -أيضاً-: وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن الزبير -رضي الله عنهما-؛ قال: أنزلت ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
وأخرج عن عائشة -رضي الله عنها-؛ قالت: أنزلت سورة ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٥١٣)، و"لباب النقول" (ص ٢٢٩) وقال: "وأخرج ابن أبي حاتم من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس به".
قلنا: وهذا إسناد ضعيف جداً؛ فيه علتان:
الأولى: جويبر؛ متروك.
الثانية: الضحاك لم يسمع من ابن عباس.
(٣) ذكره السيوطي في "لباب النقول" (ص ٢٢٨، ٢٢٩)، و"الدر المنثور" (٨/ ٥١٤) =
وقال -أيضاً-: وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن الزبير -رضي الله عنهما-؛ قال: أنزلت ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
وأخرج عن عائشة -رضي الله عنها-؛ قالت: أنزلت سورة ﴿وَالْفَجْرِ (١)﴾ بمكة.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٥١٣)، و"لباب النقول" (ص ٢٢٩) وقال: "وأخرج ابن أبي حاتم من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس به".
قلنا: وهذا إسناد ضعيف جداً؛ فيه علتان:
الأولى: جويبر؛ متروك.
الثانية: الضحاك لم يسمع من ابن عباس.
(٣) ذكره السيوطي في "لباب النقول" (ص ٢٢٨، ٢٢٩)، و"الدر المنثور" (٨/ ٥١٤) =