وأثبتها يعقوب وحده في الحالين، وحذفها الباقون في الحالين، وقوله تعالى: وَتَقَبَّلْ دُعاءِ [٤٠]. أثبتها ابن كثير، ويعقوب في الحالين، وأثبتها في الوصل دون الوقف أبو عمرو، وحمزة، وورش عن نافع، وحذفها الباقون في الحالين «١».
سورة الحجر
قوله: رُبَما [٢].
نافع، وعاصم: «ربما» بتخفيف الباء.
الباقون: بالتشديد «٢».
قوله: ما نُنَزِّلُ [٨].
أبو بكر عن عاصم: «ما تنزّل» بتاء مرفوعة وبفتح الزاي (الملائكة) بالرفع.
حمزة والكسائي، وحفص عن عاصم: «ما ننزّل» برفع النون وكسر الزاي «الملائكة» بالنصب.
الباقون: «ما تنزّل» بفتح التاء والزاي «الملائكة» بالرفع.
البزّي وحده عن ابن كثير: بتشديد التاء.
الباقون: بتخفيفها «٣».
قوله: سُكِّرَتْ [١٥].
ابن كثير وحده: «إنّما سكرت» بتخفيف الكاف.
الباقون: بتشديدها «٤».
قال أبو علي: وكلّهم رفعوا السّين وكسروا الكاف، وكلّهم شدّدوا «ما ننزّله» (٢١) فقط.
قوله: وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ [٢٢].
حمزة وحده: «الرّيح لواقح» بغير ألف.
الباقون: «الرّياح» بألف «٥».
قوله: نُبَشِّرُكَ [٥٣].
حمزة وحده: «نبشرك» بفتح النون ورفع الشّين وتخفيفها.
(٢) السبعة ٣٦٦، والحجة لابن خالويه ٢٠٤، والنشر ٢/ ٣٠١.
(٣) السبعة ٣٦٦، والكشف ٢/ ٢٩، والنشر ٢/ ٣٠١.
(٤) السبعة ٣٦٦، والنشر ٢/ ٣٠١.
(٥) التيسير ٧٨.