الوصل دون الوقف؛ هكذا قرأت عن الشّحام عن قالون عن نافع، وحذفها الباقون في الحالين. وقوله تعالى: وَأَطِيعُونِ (٦٣)، «فإنّه سيهدين» (٢٧)، أثبتهما يعقوب وحده في الحالين، وحذفهما الباقون في الحالين وهما في أواخر الآي «١».
سورة الدّخان
قوله: رَبِّ السَّماواتِ [٧].
عاصم، وحمزة، والكسائي: «ربّ السموات» بالخفض.
الباقون: بالرفع «٢».
قوله: فَأَسْرِ [٢٣].
نافع، وابن كثير: «فاسر» بالوصل.
الباقون: «فأسر» بهمزة مفتوحة «٣».
قوله: يَغْلِي [٤٥].
ابن كثير، وحفص عن عاصم، ورويس عن يعقوب: «يغلي في البطون» بالياء.
الباقون: بالتاء «٤».
قوله: فَاعْتِلُوهُ [٤٧].
نافع، وابن كثير، وابن عامر، ويعقوب: «فاعتلوه» برفع التاء.
الباقون: بكسرها «٥».
قوله: ذُقْ إِنَّكَ [٤٩].
الكسائي وحده: «أنّك» بفتح الهمزة.
الباقون: بكسرها «٦».
قوله: فِي مَقامٍ [٥١].
نافع، وابن عامر: «في مقام» برفع الميم.
الباقون: بفتحها «٧».
(٢) السبعة ٥٩٢، والكشف ٢/ ٢٦٤، والنشر ٢/ ٣٧١.
(٣) تقدم نظيره في سورة هود الآية (٨١) وينظر التيسير ١٢٥.
(٤) السبعة ٥٩٢، والتيسير ١٩٨، والنشر ٢/ ٣٧١.
(٥) السبعة ٥٩٢ - ٥٩٣، والنشر ٢/ ٣٧١.
(٦) السبعة ٥٩٣، والحجة لابن خالويه ٣٢٤، والنشر ٢/ ٣٧١.
(٧) السبعة ٥٩٣، والكشف ٢/ ٢٦٥، والنشر ٢/ ٣٧١.