قوله: أُسْوَةٌ* [٤، ٦].
عاصم وحده: «أسوة» برفع الهمزة.
الباقون: بكسرها «١».
قال أبو علي: كذلك اختلافهم في الموضعين جميعا.
قوله: فِي إِبْراهِيمَ [٤].
هشام وحده: «حسنة في ابراهام» بألف.
الباقون: «إبراهيم» بالياء «٢».
قال أبو علي: وأجمعوا على الياء في قوله تعالى: «إلّا قول إبراهيم» (٤) وليس فيها غيرهما.
قوله: أَنْ تَوَلَّوْهُمْ [٩].
البزّي عن ابن كثير: «أن تّولّوهم» بتشديد التاء.
الباقون: بتخفيفها «٣».
قوله: وَلا تُمْسِكُوا [١٠].
أبو عمرو، ويعقوب: «ولا تمسّكوا» بفتح الميم وتشديد السّين.
الباقون: بإسكان الميم وتخفيف السّين «٤».
سورة الصّف
قوله: فَلَمَّا زاغُوا [٥].
حمزة وحده: «فلمّا زاغوا» بالكسر.
الباقون: بالفتح.
قال أبو علي: وأجمعوا على فتح قوله تعالى: «أزاغ الله قلوبهم» (٥) «٥».
قوله: سِحْرٌ [٦].
حمزة، والكسائي: «ساحر مبين» بألف.
الباقون: «سحر مبين» بغير ألف «٦».

(١) السبعة ٦٣٣، وتقدم نظيره في سورة الأحزاب الآية (٢١).
(٢) التيسير ٧٦ - ٧٧، والنشر ٢/ ٢٢١.
(٣) ينظر تشديد التاء للبزي، التيسير ٨٣ - ٨٤.
(٤) السبعة ٦٣٤، والكشف ٢/ ٣١٩، والنشر ٢/ ٣٨٧.
(٥) النشر ٢/ ٥٩ من باب الإمالة.
(٦) ذكر نظيره في سورة المائدة الآية (١١٠) وينظر التيسير ١١٢.


الصفحة التالية
Icon