٣ - يقال أيضا لوي لسانه بالكلام ليا: لم ينطق به علي الوجه الصحيح. وقد يكون هذا كناية عن التحريف والكذب أو الكلام علي أساس من التخرص وعدم التحري ومن هذا اللي بالألسنة
يلوون: (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ) " ٧٨/آل عمران " يحرفون ما يقرأون ولا ينطقون به علي الوجه الصحيح.
لووا: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ) " ٥/المنافقون " أي لووها يمينا وشمالا ساخرين غير مكترثين.
ليا: (مِنْ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ) " ٤٦/النساء".
أي لاوين بأللسنتهم عند القراءة محرفين لما يقرأون، أو مائلين به عن الصواب انظر تفسير الآية ١٠٤/البقرة، صفحة ٦٩ من التفسير القرآني للقرآن، المجلد الأول، للجمل.
ل ي ت (١٥)
١ - لاته حقه يليته ليتا: نقصه ولم يؤده كاملا.
يلتكلم: (وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئاً) " ١٤/الحجرات" أي لا ينقصكم شيئا من الجزاء عليها، بل إنه يجزيكم عليها جزاء كاملا غير منقوص.