سورة الحديد
اختلف فيها. فقال الجمهور أنها مدنية. وقال قوم إنها مكية. ولا خلاف أن فيها قرآنًا مدنيًا لكن يشبه أن يكون صدرها مكيًا، والله تعالى أعلم. وفيها موضع واحد.
(١٢) - قوله تعالى: ﴿يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم﴾:
انتزع قوم من هذه الآية حمل العبد للشمعة إذا أعتق.


الصفحة التالية
Icon