محاولات الرد على التقريظات الشعرية:
قلتُ- محاولًا الردَّ على شيخِنا العلّامةِ د. عبدِ الهادي بن عبدالله حميتو حفظه الله-:
١. (جَزَى اللَّهُ بِالْخَيْرَاتِ) عَنِّيَ شَيْخَنَا | «حَمِيتُو» إِمَامَ الْغَرْبِ بِالْفَضْلِ قَدْ عَلَا |
٢. (هُوَ الْمُرْتَضَى) عِلْمًا وَّخُلْقًا وَّسِيرَةً | (كالُاتْرُجِّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَّمُوكلَا) |
٣. نَمَتْهُ أُصُولٌ ذَاتُ عِلْمٍ مُّؤَثَّلٍ | (وَكانَ لَهَا الْقُرْآنُ شِرْبًا وَّمَغْسَلَا) |
٤. أَخُو رِفْعَةٍ فِي الْعِلْمِ فِيهَا تَوَاضُعٌ | (وَّيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنقَلَا) |
٥. (وَأَعْرَبَ مِنْهُ الصُّنْعُ) أَن صَارَ كَعْبَةً | لِّطُلَّابِهِ وِرْدًا فُرَاتًا مُّعَلِّلَا |
٦. وَحَسْبِيَ فَخْرًا أَنْ حَبَانِي وِسَامَهُ | وَأَنفَذَ مَطْلُوبِي بِأَغْلَى وَأَفْضَلَا |