| [٢١١] وَاقْرَأْ وَقَبْلُ الضُّحَى مِنْ بَعْدِ لَيْلٍ أَتَى | وَالشَّمْسِ وَالخُلْفُ مَعْ (هَا) دُونَ (رَا) عَضَدَا |
| [٢١٢] وَقَبْلَ رَا الجَرِّ أَضْجِعْ كُلَّ هَاوٍ أَتَى | عَنْهُ وَإِنْ كُرِّرَتْ في بَيْنَ بَيْنَ جُدَا |
| [٢١٣] (هَارٍ) وَمِنْ بَعْدِ رَاءٍ كَيْفَ جَاءَ أَمِلْ | في الاِسْمِ وَالفِعْلِ مَعْ (بُشْرَايَ) مُعْتَقِدَا |
| [٢١٤] وَ (كَافِرِينَ) بِيَا-[(التَّوْرَاةِ) - ثُمَّ] (١) مَعَ (الْ) | وَالخُلْفُ في (الجَارِ) (جَبَّارِينَ) عَنْهُ زِدَا |
| [٢١٥] (هَارٍ) لِقَالُونَ أَضْجِعْ وَالخِلافُ لَدَى (التْـ | ـتَوْرَاةِ) قَلِّلْ وَفَخِّمْ عِنْدَنَا تُفِدَا |
| [٢١٦] فُِعْلَى أَمِلْ بَيْنَ بَيْنَ الكُلَّ عِنْدَهُمُ | لاِبْنِ العَلا مَعْ رُؤُوسِ الآيِ إِذْ عُدِدَا |
(١) في الأصل: «والكافرين» بدل: «التوراة ثم»؛ وكلاهما متزن، وفي نسخة الشرح: «والتوراة ثم» بزيادة الواو، وهو غير متزن. وأثبتُّ ما جاء في الشرح بعد حذف الواو؛ لما قاله الناظم في شرحه: «ثم قال: «وكافرين بيا» احترازا من «الكافرون» بالواو، ثم ذكر إمالة التوراة أيضًا، ثم قال: «مع ال» يريد: و «كافرين» بغير ألف ولام ومع أل التعريف، واعتراض «التوراة» بينهما كما تأتّى له في النظم»! !. وما في الأصل لعله سبق قلم.