المصدر -المفعول المطلق- منصوب بالفتحة. بعاد: جار ومجرور متعلق ببعدًا.
• قوم هود: عطف بيان لعاد مجرورة مثلها وعلامة الجرّ الكسرة. هود: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
٦١ ﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ﴾
• وإلى ثمود: تعرب إعراب "وإلى عاد" الواردة في الآية الكريمة الخمسين مجرور بالفتحة بدلًا من الكسرة لعلميته أي إلى بني ثمود.
• أخاهم صالحًا: مفعول به لفعل مقدّر أي وأرسلنا إلى بني ثمود أخاهم منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة و "هم" ضمير الغائبين مبني على السكون في محل جر بالإضافة. صالحًا: عطف بيان لأخاهم منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
• قال يا قوم: قال: فعل ماضٍ مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازًا تقديره هو أي فقال لهم: يا أداة نداء. قوم: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة اختصارًا والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة والكسرة دالّة على الياء المحذوفة.
• اعبدوا الله: فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه. من الأفعال الخمسة. الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والألف فارقة. الله لفظ الجلالة: مفعول به منصوب للتعظيم بالفتحة. والجملة: في محل نصب مفعول به -مقول القول-.
• ما لكم من إله غيره: ما: نافية لا عمل لها. لكم: جار ومجرور متعلق بخبر


الصفحة التالية
Icon