«قالت» تاء التأنيث لا محل لها والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هي.
• ﴿وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ﴾: الواو حالية. لم: حرف نفي وجزم وقلب.
يمسسنى: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه سكون آخره. النون:
للوقاية والياء ضمير المتكلم في محل نصب مفعول به مقدم. بشر: فاعل مرفوع بالضمة.
• ﴿وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا﴾: الواو عاطفة. لم: أعربت. أك: فعل مضارع ناقص مجزوم بلم وعلامة جزمه سكون آخره النون المحذوفة تخفيفا وحذفت الواو وجوبا لالتقاء الساكنين وأصله «أكون» واسم «أكن» ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا. بغيا: خبرها منصوب بالفتحة. أي عاهرة.
[سورة مريم (١٩): آية ٢١] قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنّاسِ وَرَحْمَةً مِنّا وَكانَ أَمْراً مَقْضِيًّا (٢١)
• ﴿قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ﴾: أعربت في الآية الكريمة التاسعة.
• ﴿وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنّاسِ﴾: الواو عاطفة وما بعدها معطوف على تعليل مضمر بتقدير: لنبين به قدرتنا ولنجعله آية. ويجوز أن يكون محذوفا بتقدير:
ولنجعله آية للناس فعلنا ذلك واللام لام التعليل وهي حرف جر. نجعل:
فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام وعلامة نصبه الفتحة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره نحن والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول. آية: مفعول به ثان منصوب بالفتحة. للناس:
جار ومجرور متعلق بصفة محذوفة من «آية» بمعنى علامة على قدرتنا.
• ﴿وَرَحْمَةً مِنّا﴾: معطوفة بالواو على ﴿آيَةً لِلنّاسِ»﴾ وتعرب إعرابها. بمعنى:
رحمة منا عليهم ليهتدوا بهداه.
• ﴿وَكانَ أَمْراً مَقْضِيًّا﴾: الواو استئنافية. كان: فعل ماض ناقص مبني على