صياما: مفعول به منصوب بالفتحة.
﴿فَلَنْ أُكَلِّمَ﴾: الفاء: استئنافية. لن: حرف نفي ونصب واستقبال. اكلم:
فعل مضارع منصوب بلن. وعلامة نصبه الفتحة. والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنا.
﴿الْيَوْمَ إِنْسِيًّا﴾: مفعول فيه-ظرف زمان متعلق بأكلم منصوب على الظرفية بالفتحة. إنسيا: أي إنسانا: مفعول به منصوب بالفتحة.
[سورة مريم (١٩): آية ٢٧] فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَها تَحْمِلُهُ قالُوا يا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا (٢٧)
﴿فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَها﴾: الفاء: استئنافية. أتت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر على الألف المحذوفة لاتصاله بتاء التأنيث ولالتقاء الساكنين.
التاء: تاء التأنيث الساكنة لا محل لها والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هي. به: جار ومجرور متعلق بأتت. قوم: مفعول به منصوب بالفتحة.
و«ها» ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
﴿تَحْمِلُهُ﴾: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هي والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به والجملة في محل نصب حال.
﴿قالُوا﴾: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة. الواو: ضمير متصل في محل رفع فاعل والألف فارقة. أي بمعنى فقالوا لها.
﴿يا مَرْيَمُ﴾: يا: أداة نداء. مريم: منادى مفرد مبني على الضم في محل نصب والكلمة لم تنون لأنها ممنوعة من الصرف على العلمية والتأنيث والجملة بعدها في محل نصب مفعول به-مقول القول-.
﴿لَقَدْ جِئْتِ﴾: اللام: لام الابتداء والتوكيد. قد: حرف تحقيق. جئت:
فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك والتاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل رفع فاعل.


الصفحة التالية
Icon