جوازا تقديره هو. النون للوقاية لا محل لها. وياء المتكلم المحذوفة اكتفاء بالكسرة الدالة عليها ضمير متصل في محل نصب مفعول به. وجملة ﴿يَشْفِينِ»﴾ في محل رفع خبر «هو».
[سورة الشعراء (٢٦): آية ٨١] وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١)
• تعرب اعراب الآية الكريمة التاسعة والسبعين. ثم: حرف عطف.
[سورة الشعراء (٢٦): آية ٨٢] وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (٨٢)
• ﴿وَالَّذِي أَطْمَعُ﴾: اعربت. اطمع: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره انا. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
• ﴿أَنْ يَغْفِرَ﴾: حرف مصدرية ونصب. يغفر: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو. وجملة ﴿يَغْفِرَ»﴾ صلة ﴿أَنْ»﴾ لا محل لها. و ﴿أَنْ»﴾ وما تلاها: بتأويل مصدر في محل جر بحرف جر مقدر اي اطمع في غفرانه لخطيئتي. او بغفرانه. بمعنى احرص على غفرانه لخطاياي. والمصدر المجرور بحرف الجر متعلق بأطمع.
• ﴿لِي خَطِيئَتِي﴾: جار ومجرور متعلق بيغفر. خطيئتي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل الياء منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة. والياء ضمير متصل-ضمير المتكلم-في محل جر بالاضافة.
• ﴿يَوْمَ الدِّينِ﴾: مفعول فيه-ظرف زمان-متعلق بيغفر منصوب بالفتحة.
الدين: مضاف إليه مجرور بالكسرة.