رأيت شحاً مطاعاً، وهوى متبعاً، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك، ودع العوام».
وأخرج أحمد والطبراني وغيرهما عن أبي عامر الأشعري، قال: سألت رسول الله ﷺ عن هذه الآية فقال: «لا يضركم من ضل من الكفار إذا اهتديتم».
سورة الأنعام
وأخرج ابن مردويه وأبو الشيخ من طريق نهشل، عن الضحاك، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مع كل إنسان ملك إذا نام يأخذ نفسه، فإن أذن الله في قبض روحه قبضه، وإلا رده إليه»، فذلك قوله تعالى: ﴿يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ﴾ [الأنعام: ٦٠]، نهشل: كذاب.
وأخرج أحمد، والشيخان، وغيرهم عن ابن مسعود قال: لما نزلت هذه الآية: ﴿الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ﴾ [الأنعام: ٨٢] شق ذلك على