[إسناد الكتاب] (١)
... المقرئ أبو عمران موسى بن على بن الحسن الجزري (٢)، قال: أخبرني الشيخ العالم الأوحد الحافظ أبو محمد عبد الله بن على التَّكريتي (٣) بها في شوال سنة إحدى وثمانين وخمسمائة، قال: أخبرني الشيخ الإمام بقية الشرق أبو الفضل بن أبي الخير [المِيهَني] (٤)، قال: أخبرني الشيخ الإمام أبو الحسن على بن أحمد
(١) زيادة يقتضيها السياق.
(٢) لم أجده، وهذا سند النسخة المحمودية، وقد طمست بدايته.
(٣) عبد الله بن على بن عبد الله بن عمر بن حسن، أبو محمد الصوفي، المعروف بابن سويدة التكريتي، رحل في طلب الحديث إلى بغداد والموصل، وحدث عنه أهل تكريت.
قال ابن الأثير: كان عالما بالحديث وله تصانيف حسنة. وقال ابن الدُّبيثي: كان فيه تساهل في الرواية.
وقال ابن النجار: كان مجازفًا مخلطًا في الرواية ضعيفًا لا يوثق به، وكان قد جمع مجلدين تاريخا لتكريت فطالعته فوجدت فيه من التخليط والغلط الفاحش ما يدل على كذب مصنفه وجهله.
وقال ابن الأنماطي: كنت أسمع أنه غير ثقة.
وقال المطهر بن شجاع: كان غير ثقة.
من تصانيفه: "الاعتصام بالحقائق عند اختلاف الطرائق"، "تاريخ تكريت". توفي سنة (٥٨٤ هـ).
انظر: "الكامل" لابن الأثير ١٢/ ٢٦، "المختصر المحتاج إليه من تاريخ ابن الدبيثي" للذهبي (ص ١٥٢ - ١٥٣)، "تاريخ الإسلام" للذهبي ٤١/ ١٨٣، "لسان الميزان" لابن حجر ٤/ ٨١ (٤٧١٢).
(٤) في (س) (الميمني) وهو تصحيف. =
(٢) لم أجده، وهذا سند النسخة المحمودية، وقد طمست بدايته.
(٣) عبد الله بن على بن عبد الله بن عمر بن حسن، أبو محمد الصوفي، المعروف بابن سويدة التكريتي، رحل في طلب الحديث إلى بغداد والموصل، وحدث عنه أهل تكريت.
قال ابن الأثير: كان عالما بالحديث وله تصانيف حسنة. وقال ابن الدُّبيثي: كان فيه تساهل في الرواية.
وقال ابن النجار: كان مجازفًا مخلطًا في الرواية ضعيفًا لا يوثق به، وكان قد جمع مجلدين تاريخا لتكريت فطالعته فوجدت فيه من التخليط والغلط الفاحش ما يدل على كذب مصنفه وجهله.
وقال ابن الأنماطي: كنت أسمع أنه غير ثقة.
وقال المطهر بن شجاع: كان غير ثقة.
من تصانيفه: "الاعتصام بالحقائق عند اختلاف الطرائق"، "تاريخ تكريت". توفي سنة (٥٨٤ هـ).
انظر: "الكامل" لابن الأثير ١٢/ ٢٦، "المختصر المحتاج إليه من تاريخ ابن الدبيثي" للذهبي (ص ١٥٢ - ١٥٣)، "تاريخ الإسلام" للذهبي ٤١/ ١٨٣، "لسان الميزان" لابن حجر ٤/ ٨١ (٤٧١٢).
(٤) في (س) (الميمني) وهو تصحيف. =