صبرتم فنعم عقبى الدار" وأبو بكر وعمر وعثمان (١) - رضي الله عنه - (٢).
٢٥ - قوله ﴿وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (٢٥)﴾
يعني النار (٣). وقال سعد بن أبي وقاص: هم الحرورية (٤).
(١) في الأصل: وعلى، وهو ساقط من (ن) وليس في المراجع.
(٢) حديث ضعيف. أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" ٣/ ٥٧٣، والطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٢٦، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٦/ ٣٠٦ وهو حديث مرسل؛ لأن محمد بن إبراهيم وهو التيمي تابعي.
(٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٤/ ٣١٥.
(٤) أخرجه البخاري في كتاب التفسير، باب تفسير سورة الكهف (٤٧٢)، والطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٢٩، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٣٧٠.
والحرورية هم: الذين خرجوا على علي - رضي الله عنه -بعد التحكيم، وسموا بذلك نسبة إلى موضع بظاهر الكوفة. انظر: "معجم البلدان" لياقوت ٢/ ٢٤٥.
(٢) حديث ضعيف. أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" ٣/ ٥٧٣، والطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٢٦، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٦/ ٣٠٦ وهو حديث مرسل؛ لأن محمد بن إبراهيم وهو التيمي تابعي.
(٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٤/ ٣١٥.
(٤) أخرجه البخاري في كتاب التفسير، باب تفسير سورة الكهف (٤٧٢)، والطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٢٩، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٣٧٠.
والحرورية هم: الذين خرجوا على علي - رضي الله عنه -بعد التحكيم، وسموا بذلك نسبة إلى موضع بظاهر الكوفة. انظر: "معجم البلدان" لياقوت ٢/ ٢٤٥.