قال الشاعر:
فنحنُ كماءِ المُزن ما في نِصابِنا | كَهَامٌ (١) ولا فينا يُعدُّ بخيلُ (٢) |
٧٠ - ﴿لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا﴾ (٤).
قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: شديد الملوحة (٥).
وقال الحسن: مُرًّا زعاقًا (٦).
﴿فَلَوْلَا﴾ أي: فهلَّا. ﴿تَشْكُرُونَ﴾ الَّذي صنع ذلك بكم (٧).
(١) الكهام: البطيء الثقيل الكليل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور (كهم).
(٢) انظر: ديواني عُروة بن الوَردِ والسَّمَوْأل (ص ٩١)، "المحرر الوجيز" لابن عطية ١٥/ ٣٨١، "الدر المصون" للسمين الحلبي ١٠/ ٢٢٠.
(٣) انظر: "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ١٦١.
(٤) كتب في هامش الأصل: وعن أبي جعفر محمد الباقر أنَّ النبيَّ - ﷺ - كان يقول: إذا شرب: "الحمد لله الَّذي سقانا عذبًا فراتًا برحمته ولم يجعله ملحًا أجاجًا بذنوبنا"، رواه ابن أبي حاتم، عطية المكي.
انظر: "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ١٠/ ٣٣٣٤، "الدعاء" للطبراني ٢/ ١٢١٨ (٨٩٩)، "شعب الإيمان" للبيهقي ٤/ ١١٥.
(٥) انظر: "جامع البيان" للطبري ٢٧/ ٢٠١، ولم ينسبه، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١/ ٢٢١.
(٦) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١، "الجامع لأحكام القرآن" ١٧/ ٢٢١.
(٧) انظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٤/ ٣٤٢، "الجامع لأحكام القرآن" ١/ ٢٢١.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور (كهم).
(٢) انظر: ديواني عُروة بن الوَردِ والسَّمَوْأل (ص ٩١)، "المحرر الوجيز" لابن عطية ١٥/ ٣٨١، "الدر المصون" للسمين الحلبي ١٠/ ٢٢٠.
(٣) انظر: "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ١٦١.
(٤) كتب في هامش الأصل: وعن أبي جعفر محمد الباقر أنَّ النبيَّ - ﷺ - كان يقول: إذا شرب: "الحمد لله الَّذي سقانا عذبًا فراتًا برحمته ولم يجعله ملحًا أجاجًا بذنوبنا"، رواه ابن أبي حاتم، عطية المكي.
انظر: "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ١٠/ ٣٣٣٤، "الدعاء" للطبراني ٢/ ١٢١٨ (٨٩٩)، "شعب الإيمان" للبيهقي ٤/ ١١٥.
(٥) انظر: "جامع البيان" للطبري ٢٧/ ٢٠١، ولم ينسبه، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١/ ٢٢١.
(٦) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١، "الجامع لأحكام القرآن" ١٧/ ٢٢١.
(٧) انظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٤/ ٣٤٢، "الجامع لأحكام القرآن" ١/ ٢٢١.