قوله تعالى عالم الغيب وهو ما غاب عن العباد مما لم يعاينوه والشهادة وهو ما شاهدوه ورأوه وقال الحسن يعني بذلك السر والعلانية
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين
قوله تعالى وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر في آزر أربعة أقوال
أحدها أنه أسم أبيه روي عن ابن عباس والحسن والسدي وابن إسحاق


الصفحة التالية
Icon