أخرج النسائي و ابن ماجه بسند صحيح عن ابن عباس قال : لما قدم النبي صلى الله عليه و سلم المدينة كانوا من ابخس الناس كيلا فأنزل الله ﴿ ويل للمطففين ﴾ فأحسنوا الكيل بعد ذلك ( ك )
أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله ﴿ فلينظر الإنسان مم خلق ﴾ قال نزلت في أبي الأشد كان يقوم على الأديم فيقول : يا معشر قريش من أزالتي عنه فله كذا ويقول إن مجمد يزعم أن خزنة جهنم تسعة عشر فأنا أكفيكم وحدي عشرة واكفوني أنتم تسعة
أخرج الطبراني عن ابن عباس قال : كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا أتاه جبريل الوحي لم يفرغ من الوحي حتى يتكلم النبي صلى الله عليه و سلم بأوله مخافة أن ينساه فأنزل الله ﴿ سنقرئك فلا تنسى ﴾ في إسناده جويبر ضعيف جدا ( ك )
أخرج ابن جرير و ابن أبي حاتم عن قتادة قال : لما نعت الله ما في الجنة عجب من ذلك أهل الضلالة فأنزل الله ﴿ أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت ﴾ ( ك )
أخرج ابن أبي حاتم عن بريدة في قوله ﴿ يا أيتها النفس المطمئنة ﴾ قال : نزلت في حمزة وأخرج من طريق جويبر عن الضحاك عن ابن عباس :[ أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من يشتري بئر رومة يستعذب بها غفر الله له فاشتراها عثمان فقال : هل لك أن تجعلها سقاية للناس ؟ قال نعم ] فأنزل الله في عثمان ﴿ يا أيتها النفس المطمئنة ﴾


الصفحة التالية
Icon