سورة المؤمنون
٢ - ﴿ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾
الموصول نعت لـ ﴿ الْمُؤْمِنُونَ ﴾، والجار "في صلاتهم" متعلق بالخبر "خاشعون".
٣ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ﴾
الجار "عن اللغو" متعلق بالخبر "معرضون".
٤ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ﴾
اللام في "للزكاة" للتقوية زائدة، و"الزكاة" مفعول به مقدم لـ "فاعلون".
٥ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ﴾
اللام في "لفروجهم" للتقوية زائدة، و"فروجهم" مفعول به مقدم لـ "حافظون".
٦ - ﴿ إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴾
"إلا" للحصر، والجارّ متعلق بـ ﴿ حَافِظُونَ ﴾، "ما" اسم موصول معطوف على "أزواجهم"، وجملة "فإنهم غير ملومين" مستأنفة، "ملومين" مضاف إليه.
٧ - ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾
الفاء في "فمن" عاطفة، "مَن" اسم شرط مبتدأ، وجملة "فمن ابتغى" معطوفة على جملة "إنهم غير ملومين"، وجملة "ابتغى" خبر المبتدأ. جملة "فأولئك هم العادون" جواب الشرط، و"هم" للفصل لا محل له.
٨ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾
اللام في "لأماناتهم" زائدة للتقوية، و "أماناتهم" مفعول به لـ "راعون".
٩ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ﴾
الجارّ متعلق بـ "يحافظون".
١٠ - ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ ﴾
مبتدأ وخبر، "هم" للفصل.
١١ - ﴿ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾
"الذين" نعت لـ ﴿ الْوَارِثُونَ ﴾، وجملة "هم خالدون" حال من الفاعل في "يرثون"، الجار "فيها" متعلق بـ "خالدون".
١٢ - ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ﴾
الواو في "ولقد" مستأنفة، الجار "من سلالة" متعلق بـ"خلقنا"، والجارّ الثاني متعلق بنعت لـ"سلالة".
١٣ - ﴿ ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ ﴾
جملة "ثم جعلناه" معطوفة على جملة ﴿ خَلَقْنَا ﴾، الجار "في قرار" متعلق بنعت لنطفة.
١٤ - ﴿ ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴾
"علقة" مفعول ثان بتضمين الفعل معنى صَيَّرَ، "خلقا" حال من الهاء. جملة "فتبارك" مستأنفة، "أحسن" نعت، وهو أولى من البدل؛ لأن البدل قليل في المشتقات، وهو هنا معرفة؛ لأن إضافة أفعل التفضيل محضة.
١٥ - ﴿ ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ ﴾
جملة "ثم إنكم بعد ذلك لميتون" معطوفة على جملة ﴿ أَنْشَأْنَاهُ ﴾، "بعد" ظرف زمان متعلق بـ "ميِّتون".
١٦ - ﴿ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ ﴾
الظرف "يوم" متعلق بـ "تُبْعَثون".
١٧ - ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ ﴾
جملة "ولقد خلقنا" معطوفة على ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا ﴾ في الآية (١٢). "طرائق" مضاف إليه، وجملة "وما كنا عن الخلق غافلين" معطوفة على جملة "خلقنا".