١١ - ﴿ يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ ﴾
جملة "يُبَصَّرونهم" مستأنفة، وكذا جملة "يودّ"، "لو" مصدرية، والمصدر مفعول به، "يومئذ" "يوم" مضاف إليه، و"إذٍ" اسم ظرفي مضاف إليه.
١٣ - ﴿ وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ ﴾
"التي" نعت.
١٤ - ﴿ وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ ﴾
"من" اسم موصول معطوف على "فصيلته"، "جميعا" حال من الضمير المستتر في الصلة المقدرة، وجملة "ينجيه" معطوفة على جملة ﴿ يَفْتَدِي ﴾.
١٥ - ﴿ كَلا إِنَّهَا لَظَى ﴾
جملة "كلا إنها لظى" مستأنفة.
١٦ - ﴿ نَزَّاعَةً لِلشَّوَى ﴾
"نزاعة" حال من الضمير المستتر في ﴿ لَظَى ﴾ ؛ لأنها وإن كانت عَلَمًا فهي جارية مجرى المشتقات؛ لأنها بمعنى التلظِّي.
"للشوى" مفعول به لـ "نزاعة"، واللام زائدة للتقوية.
١٧ - ﴿ تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى ﴾
جملة "تدعو" خبر ثان لـ "إن" في الآية "١٥".
١٩ - ﴿ إِنَّ الإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﴾
الجملة مستأنفة، "هلوعا" حال من نائب الفاعل.
٢١ - ﴿ وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ﴾
"إذا" ظرف محض في الموضعين، ﴿ جَزُوعًا ﴾ و"منوعا" حالان من الضمير في ﴿ هَلُوعًا ﴾، والتقدير: هلوعا حال كونه جزوعا وقت مس الشر، و"منوعا" وقت مسِّ الخير.
٢٢ - ﴿ إِلا الْمُصَلِّينَ ﴾
"المصلِّين" مستثنى من ﴿ الإِنْسَانَ ﴾ في الآية (١٩) الدال على الجنس.
٢٣ - ﴿ الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ ﴾
"الذين" نعت "للمصلين"، الجار "على صلاتهم" متعلق بـ "دائمون".
٢٤ - ﴿ وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ ﴾
جملة الصلة: الجملة الاسمية "حق معلوم في أموالهم".
٢٥ - ﴿ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴾
الجار "للسائل" متعلق بنعت ثان لـ ﴿ حَقٌّ ﴾.
٢٧ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ ﴾
الجار "من عذاب" متعلق بـ "مشفقون".
٢٨ - ﴿ إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ﴾
الجملة معترضة.
٢٩ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ﴾
قوله "والذين": اسم معطوف على الموصول في الآية (٢٧)، "لفروجهم" مفعول "حافظون"، واللام زائدة.
٣٠ - ﴿ إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴾
المستثنى محذوف أي: حِفْظَها، والجار متعلق بالمصدر (حِفْظَها) المقدر، وجملة "فإنهم غير ملومين" مستأنفة.
٣١ - ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾
جملة الشرط مستأنفة، "هم" ضمير فصل لا محل له.
٣٢ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾
الموصول معطوف على الموصول في الآية (٢٩)، واللام زائدة في "لأماناتهم"، و"أماناتهم" مفعول "راعون".
٣٣ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ ﴾
الجار "بشهاداتهم" متعلق بـ "قائمون".
٣٤ - ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ﴾
الجار "على صلاتهم" متعلق بـ "يحافظون".
٣٥ - ﴿ أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾
الجملة مستأنفة.
٣٦ - ﴿ فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ ﴾
الفاء مستأنفة، "ما" اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، "قِبَلك" الظرف متعلق بحال من الموصول، "مهطعين" حال ثانية.
٣٧ - ﴿ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ ﴾
الجار متعلق بـ ﴿ مُهْطِعِينَ ﴾، "عِزين" حال أخرى من الموصول منصوب بالياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
٣٨ - ﴿ أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ﴾
المصدر المؤول "أن يدخل" منصوب على نزع الخافض "في"، "جنة" مفعول ثان.
٣٩ - ﴿ كَلا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ ﴾
الجار "ممَّا" متعلق بـ "خَلَقْناهم".