- سورة ابراهيم
الظلمات الكفر و النور الايمان
وذكرهم بايام الله أي بنعمة الله وقيل بوقائعه في الامم وانما خص الصبار لانتفاعه بالايات وما يحل من المشكل فقد تقدم
فردوا أيديهم في أفواهم أي عضوا عليها غيظا وحنقا على الرسل
بما أرسلتم به أي على زعمكم
حسن وإما قبيح وإما طويل وإما قصير وهو معنى قوله في أي صورة و ما زائدة


الصفحة التالية
Icon