سُورَة الْحَدِيد
هِيَ مِمَّا أختلف فِي نُزُولهَا فَقيل نزلت بِمَكَّة والقائلون بِهَذَا الْوَجْه يحتجون أَنه الْقُرْآن الَّذِي لقنه خباب بن الْأَرَت لأخت عمر بن الْخطاب رضى الله عَنهُ وَزوجهَا سعيد بن زيد وَقَالَ آخَرُونَ بل الَّذِي لقنها أول سُورَة طه وَالله أعلم وَقَالَ آخَرُونَ نزلت بِالْمَدِينَةِ لَيْسَ فِيهَا نَاسخ وَلَا مَنْسُوخ