سُورَة الْإِنْسَان
نزلت بِالْمَدِينَةِ وَقيل بِمَكَّة وَهِي الى النُّزُول بِالْمَدِينَةِ أشبه وَالله أعلم وَهِي أحدى السُّور السَّبع عشرَة الْمُخْتَلف فِي تنزيلهن وَهِي محكمَة إِلَّا آيَتَيْنِ وَبَعض آيَة وَهِي قَوْله تَعَالَى ﴿وَيُطعِمونَ الطَعامَ عَلى حُبِّهِ مِسكيناً وَيَتيماً﴾ هَذَا مُحكم فِي أهل الْقبْلَة ﴿وَأَسيراً﴾ هَذَا مَنْسُوخ بِآيَة السَّيْف وَهُوَ من غير أهل القبله وهم الْمُشْركُونَ


الصفحة التالية
Icon