لما فرغ سبحانه من ذكر أحوال السابقين وما أعده لهم من النعيم المقيم ذكر أحوال أصحاب اليمين فقال : ٢٧ - ﴿ وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين ﴾ قد قدمنا وجه إعراب هذا الكلام وما في هذه الجملة الاستفهامية من التفخيم والتعظيم وهي خبر المبتدأ وهو أصحاب اليمين


الصفحة التالية
Icon