عائشة نحلها يجرس عرفطا فحرمها فنزلت هذه الآية
( ك ) وأخرج الحرث بن أسامة في مسنده عن عائشة قالت لما حلف أبو بكر أن لا ينفق على مسطح أنزل الله ﴿ قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم ﴾ فأنفق عليه غريب جدا في سبب نزولها
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال نزلت هذه الآية ﴿ يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك ﴾ في المرأة التي وهبت نفسها للنبي ﷺ غريب أيضا وسنده ضعيف
قوله تعالى ﴿ عسى ربه إن طلقكن ﴾ الآية تقدم سبب نزولها وهو قول عمر في سورة البقرة سورة ن أو القلم
أخرج ابن المنذر عن ابن جريج قال كانوا يقولون للنبي ﷺ أنه مجنون ثم شيطان فنزلت ﴿ ما أنت بنعمة ربك بمجنون ﴾
وأخرج أبو نعيم في الدلائل والواحدي رواه عن عائشة قالت ما كان أحد أحسن خلقا من رسول الله ﷺ ما دعاه أحد من أصحابه ولا من أهل بيته إلا قال لبيك فذلك أنزل الله ﴿ وإنك لعلى خلق عظيم ﴾
( ك ) وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله ﴿ ولا تطع كل حلاف مهين ﴾ قال نزلت في الأخنس بن شريق ( ك ) وأخرج ابن المنذر عن الكلبي مثله ( ك ) وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد قال نزلت في الأسود بن عبد يغوث
( ك ) وأخرج ابن جرير عن ابن عباس قال نزلت على النبي ﷺ ﴿ ولا تطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم ﴾ فلم نعرفه

__________


الصفحة التالية
Icon