الْقرى إِلَّا وَأَهْلهَا ظَالِمُونَ) وفيهَا (قَالَ الَّذين حق عَلَيْهِم القَوْل رَبنَا هَؤُلَاءِ الَّذين أغوينا أغويناهم كَمَا غوينا) وَفِي الصافات (فأغويناكم إِنَّا كُنَّا غاوين) وَفِي الزخرف (وَإِنَّهُم ليصدونهم عَن السَّبِيل وَيَحْسبُونَ أَنهم مهتدون) وَفِي الْحَشْر (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِين نسوا الله فأنساهم أنفسهم وَفِي الصَّفّ (فَلَمَّا زاغوا أزاغ الله قُلُوبهم وَفِي الْأَنْفَال (وَلَو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم وَلَو أسمعهم لتولوا وهم معرضون وَفِي الْكَهْف (وَمَا كنت متخذ المضلين عضدا
الْفَصْل السَّابِع فِي اضافة الْفِعْل الى نفس العَبْد
وَذَلِكَ فِي عشْرين موضعا فِي الْبَقَرَة (لَهَا مَا كسبت وَعَلَيْهَا مَا اكْتسبت وفيهَا (ثمَّ توفى كل نفس مَا كسبت) وَفِي خَمْسَة مَوَاضِع (بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) وَفِي الانعام (وَلَا تكسب كل نفس إِلَّا عَلَيْهَا وَفِي آل عمرَان (أَو لما أَصَابَتْكُم مُصِيبَة قد أصبْتُم مثليها قُلْتُمْ أَنى هَذَا قل هُوَ من عِنْد أَنفسكُم إِن الله على كل شَيْء قدير) وَفِي النِّسَاء (مَا أَصَابَك من حَسَنَة فَمن الله وَمَا أَصَابَك من سَيِّئَة فَمن نَفسك وَفِي الْأَنْفَال (ذَلِك بِمَا قدمت أَيْدِيكُم وَأَن الله لَيْسَ بظلام للعبيد) وَفِي آل عمرَان (ذَلِك بِمَا قدمت أَيْدِيكُم) وَفِي الْحَج (ذَلِك بِمَا قدمت يداك وَفِي الْأَنْفَال (ذَلِك بِأَن الله لم يَك مغيرا نعْمَة أنعمها على قوم حَتَّى يُغيرُوا مَا بِأَنْفسِهِم وَفِي الرَّعْد (إِن الله لَا يُغير مَا بِقوم حَتَّى يُغيرُوا مَا بِأَنْفسِهِم وَفِي يُوسُف (قَالَ بل سَوَّلت لكم أَنفسكُم أمرا فَصَبر جميل وَفِي الرّوم (ظهر الْفساد فِي الْبر وَالْبَحْر بِمَا كسبت أَيدي النَّاس وَفِي حمعسق (وَمَا أَصَابَكُم من مُصِيبَة فبمَا كسبت أَيْدِيكُم وَفِي ابراهيم (ولوموا أَنفسكُم) وَفِي التَّحْرِيم (يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا قوا أَنفسكُم وأهليكم نَارا