الْفَصْل الثَّانِي فِي الْجعل
وَذَلِكَ فِي موضِعين فِي حم السَّجْدَة (وَلَو جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أعجميا لقالوا لَوْلَا فصلت آيَاته وَفِي الزخرف (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبيا لَعَلَّكُمْ تعقلون
الْفَصْل الثَّالِث فِي الْحُدُوث
وَذَلِكَ فِي خَمْسَة مَوَاضِع فِي الْكَهْف (فلعلك باخع نَفسك على آثَارهم إِن لم يُؤمنُوا بِهَذَا الحَدِيث أسفا وَفِي الزمر (الله نزل أحسن الحَدِيث وَفِي الطَّلَاق (لَعَلَّ الله يحدث بعد ذَلِك أمرا وَفِي الْأَنْبِيَاء (مَا يَأْتِيهم من ذكر من رَبهم مُحدث إِلَّا استمعوه وهم يَلْعَبُونَ) وَفِي الشُّعَرَاء (وَمَا يَأْتِيهم من ذكر من الرَّحْمَن مُحدث إِلَّا كَانُوا عَنهُ معرضين وَفِي هود (كتاب أحكمت آيَاته ثمَّ فصلت من لدن حَكِيم خَبِير وَمَا صادفه فعل بعد فعل يكون مُحدثا
الْفَصْل الرَّابِع
حجَّة من قَالَ بَان الْقُرْآن لَيْسَ بِكَلَام الله عز وَجل
فِي الحاقة (إِنَّه لقَوْل رَسُول كريم وَمَا هُوَ بقول شَاعِر وَفِي التكوير (إِنَّه لقَوْل رَسُول كريم ذِي قُوَّة - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب الثَّالِث عشر - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
فِي حجج الْقَائِلين بِرُؤْيَة الله فِي الْجنَّة جَوَازًا ووقوعا وَهُوَ مُشْتَمل على فُصُول


الصفحة التالية
Icon