وَفِي النُّور ﴿فكاتبوهم إِن علمْتُم فيهم خيرا﴾ وَفِي ص ﴿إِنِّي أَحْبَبْت حب الْخَيْر عَن ذكر رَبِّي﴾ وَفِي الْقَصَص ﴿فَقَالَ رب إِنِّي لما أنزلت إِلَيّ من خير فَقير﴾ وَفِي التغابن ﴿وأنفقوا خيرا لأنفسكم﴾ وَفِي ن ﴿مناع للخير مُعْتَد أثيم﴾ وَفِي المعارج ﴿وَإِذا مَسّه الْخَيْر منوعا﴾ وَفِي العاديات ﴿وَإنَّهُ لحب الْخَيْر لشديد﴾
الْفَصْل الثَّالِث فِي ان الله عز وَجل سمى المَال حَسَنَة
وَذَلِكَ فِي اثْنَي عشر موضعا فِي الْبَقَرَة ﴿رَبنَا آتنا فِي الدُّنْيَا حَسَنَة وَفِي الْآخِرَة حَسَنَة﴾ وَفِي آل عمرَان ﴿إِن تمسسكم حَسَنَة تسؤهم﴾ وَفِي النِّسَاء ﴿وَإِن تصبهم حَسَنَة يَقُولُوا هَذِه من عِنْد الله﴾ وفيهَا ﴿مَا أَصَابَك من حَسَنَة فَمن الله﴾ وَفِي الاعراف ﴿ثمَّ بدلنا مَكَان السَّيئَة الْحَسَنَة حَتَّى عفوا﴾ وفيهَا ﴿فَإِذا جَاءَتْهُم الْحَسَنَة قَالُوا لنا هَذِه﴾ وفيهَا ﴿واكتب لنا فِي هَذِه الدُّنْيَا حَسَنَة﴾ وفيهَا ﴿وبلوناهم بِالْحَسَنَاتِ والسيئات لَعَلَّهُم يرجعُونَ﴾
وَفِي التَّوْبَة ﴿إِن تصبك حَسَنَة تسؤهم﴾ وَفِي الرَّعْد ﴿ويستعجلونك بِالسَّيِّئَةِ قبل الْحَسَنَة﴾ وَفِي النَّمْل ﴿قَالَ يَا قوم لم تَسْتَعْجِلُون بِالسَّيِّئَةِ قبل الْحَسَنَة﴾ وَفِي الزمر ﴿للَّذين أَحْسنُوا فِي هَذِه الدُّنْيَا حَسَنَة﴾ وَفِي موضِعين سمى المَال رزقا حسنا احدهما فِي هود ﴿وَرَزَقَنِي مِنْهُ رزقا حسنا﴾ وَالثَّانِي فِي النَّحْل ﴿ضرب الله مثلا عبدا مَمْلُوكا لَا يقدر على شَيْء وَمن رزقناه منا رزقا حسنا فَهُوَ ينْفق مِنْهُ سرا وجهرا هَل يستوون﴾
الْفَصْل الرَّابِع فِي ان الله عز وَجل سمى المَال رَحْمَة
وَذَلِكَ فِي اثْنَي عشر موضعا فِي بني اسرائيل ﴿قل لَو أَنْتُم تَمْلِكُونَ خَزَائِن رَحْمَة رَبِّي إِذا لأمسكتم خشيَة الْإِنْفَاق﴾ وفيهَا ﴿وَإِمَّا تعرضن﴾