﴿ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ ﴾ وهم السادة والرؤساء من تابعيهم على الكفر، أو الذين اتبعوا : الشياطين، وتابعوهم الإنس، ورأى التابع والمتبوع العذاب. ﴿ الأَسْبَابُ ﴾ تواصلهم في الدنيا، أو الأرحام، أو الحلف الذي كان بينهم في الدنيا، أو أعمالهم التي عملوها فيها، أو المنازل التي كانت لهم فيها.