﴿ بَلَغَنِىَ الْكِبَرُ ﴾، لأنه بمنزلة الطالب له. ﴿ عَاقِرٌ ﴾ لا تلد، وإنما قال ذلك بعد البشارة تعجباً من قدرة الله تعالى وتعظيماً لأمره، أو أراد [ أن ] يعلم على أي حال يكون؟ بأن يردا إلى شبابهما، أو على حال الكبر.
﴿ بَلَغَنِىَ الْكِبَرُ ﴾، لأنه بمنزلة الطالب له. ﴿ عَاقِرٌ ﴾ لا تلد، وإنما قال ذلك بعد البشارة تعجباً من قدرة الله تعالى وتعظيماً لأمره، أو أراد [ أن ] يعلم على أي حال يكون؟ بأن يردا إلى شبابهما، أو على حال الكبر.