﴿ لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَىْءٌ ﴾ في عقابهم واستصلاحهم، او فيما نفعله في أصحابك وفيهم، بل إلى الله تعالى التوبة عليهم، أو الانتقام منهم، أو قال قوم بعد كسر رباعية الرسول ﷺ كيف يفلح من فعل هذا بالرسول ﷺ مع حرصه على هدايتهم فنزلت أو استأذن الرسول ﷺ في الدعاء عليهم فنزلت بمنعه، لان في علمه سبحانه وتعالى أن فيهم من يؤمن.