﴿ وَمَن يُرِدْ ﴾ بجهاده ﴿ ثَوَابَ الدُّنْيَا ﴾ الغنيمة، أو من عمل للدنيا لم نحرمه ما قسمنا له منها من غير حظ في الآخرة، أو من أراد ثواب الدنيا بالتعرض لها بعمل النوافل مع مواقعة الكبائر جوزي بها في الدنيا دون الآخرة.
﴿ وَمَن يُرِدْ ﴾ بجهاده ﴿ ثَوَابَ الدُّنْيَا ﴾ الغنيمة، أو من عمل للدنيا لم نحرمه ما قسمنا له منها من غير حظ في الآخرة، أو من أراد ثواب الدنيا بالتعرض لها بعمل النوافل مع مواقعة الكبائر جوزي بها في الدنيا دون الآخرة.