﴿ إِنَّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ ﴾ نزلت في طعمة بن أُبيرق أُودع درعاً وطعاماً فجحد ولم تقم عليه بينة، فهم الرسول ﷺ بالدفع عنه، فبين الله تعالى أمره، أو سرق درعاً وطعاماً، فأنكره واتهم به أنصارياً، أو يهودياً، وألقاه في منزله.


الصفحة التالية
Icon